

كلام موثق ومخرج يبين مدا جهل السلفية بسنة النبيﷺ
(لا والَّذي نَفْسِي بيَدِهِ، حتّى أكُونَ أحَبَّ إلَيْكَ مِن نَفْسِكَ)
صحيح أخرجه الإمام البخاري (٦٦٣٢)




(أنا سَيِّدُ ولَدِ آدَمَ يَومَ القِيامَةِ ولا فخرَ)
صحيح أخرجه الإمام مسلم (٢٢٧٨)




(قل اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ وأتوسَّلُ إليكَ بنبيِّكَ محمَّدٍ نبيِّ الرَّحمة)
أخرجه الترمذي (٣٥٧٨)، وابن ماجه (١٣٨٥)، وأحمد (١٧٢٧٩)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (١٠٤٩٥)




(مَن زارَ قَبْري وَجَبَتْ له شَفاعتي)
أخرجه البزار كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (٥/٤)، والدارقطني (٢/٢٧٨)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (٤١٥٩)
ويقولﷺ: (يامعاذ وَلَعَلَّكَ أَنَّ تَمُرَّ بِمَسْجِدِي وَقَبْرِي..)
أخرجه أحمد (٢٢٠٥٢)، والبزار (٢٦٤٧)، وابن حبان (٦٤٧)




(إذا أصاب أحدُكم عَرْجةً بأرضٍ فَلاةٍ فليُنادِ أعينوا عبادَ اللهِ)
أخرجه الهيثمي، مجمع الزوائد (١٠/١٣٥) • رجاله ثقات.




(اللَّهمَّ اغفِر لأمِّي فاطمةَ بنتِ أسدٍ ولقِّنها حجَّتَها ووسِّع عليها مُدخلَها بحقِّ نبيِّكَ والأنبياءِ الَّذينَ من قبلي فإنَّكَ أرحمُ الرّاحمينَ) أخرجه الشوكاني، در السحابة (٤٦٩) • والطبراني (٢٤/٣٥١) (٨٧١)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (٣/١٢١)




(حياتي خيرٌ لَكم تُحدِثونَ ويَحدُثُ لَكُم ووَفاتي خيرٌ لَكُم تعرَضُ عليَّ أعمالُكم فما وجدت من خير حمدت الله لكم..)
أخرجه السيوطي، الخصائص الكبرى (٢/٢٨١) • إسناده صحيح • والبزار (٥/٣٠٨) والقسطلاني، إرشاد الساري (٢/٤٤٠)




(للصحابي أئتِ عمرَ فأقرِئْه مني السلامَ وأخبِرْهم أنهم مُسْقَوْنَ وقل له عليك بالكَيْسِ الكَيْسِ). أخرجه ابن كثير، البداية والنهاية (٧/٩٣) • إسناده صحيح • وابن أبي شيبة في ((المصنف)) (٣٢٦٦٥)، والخليلي في ((الإرشاد)) (١/٣١٤)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (٧/٤٧)




( للصحابي قل : اللهمَّ إني أسألُك بحقِّ السائلين عليك..)
أخرجه ابن ماجه (٧٧٨)، وأحمد (١١١٧٢)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (٨٥)




(أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتي)
أخرجه الإمام مسلم في صحيحه (٢٤٠٨)





(الأنبياءُ أحياءٌ في قبورِهم يصلون)
أخرجه البزار (٦٨٨٨)، وأبو يعلى (٣٤٢٥)، والبيهقي في ((حياة الأنبياء)) والشوكاني، نيل الأوطار (٣/٣٠٥) • ثابت





العَبْدُ إذا وُضِعَ في قَبْرِهِ، وتُوُلِّيَ وذَهَبَ أصْحابُهُ حتّى إنَّه لَيَسْمَعُ قَرْعَ نِعالِهِمْ..
أخرجه الإمام البخاري (١٣٣٨)، والإمام مسلم (٢٨٧٠)





(إنَّ أعمالَكم تُعرَضُ على أقاربِكم وعشائرِكم مِن أهلِ الآخرةِ فإنْ كان خيرًا فرِحوا واستبشَروا وقالوا اللَّهمَّ هذا فضلُكَ ورحمتُكَ فأتمِمْ نِعمتَكَ عليه وأَمِتْه عليها ويُعرَضُ عليهم عمَلُ المُسيءِ فيقولونَ اللَّهمَّ ألهِمْه عمَلًا صالحًا ترضى به وتُقرِّبُه إليكَ) اخرجه الهيثمي، مجمع الزوائد (٢/٣٣١) • وأحمد (١٢٦٨٣)، والحكيم الترمذي في ((نوادر الأصول)) (٢/٢٦٠) والطبراني، المعجم الأوسط (١/٥٣)





(اقْرَؤُوا يس عَلَى مَوْتَاكُمْ)
أخرجه أبو داود (٣١٢١) واللفظ له، وابن ماجه (١٤٤٨)، وأحمد (٢٠٣٠١)السفاريني الحنبلي، شرح كتاب الشهاب (٢٢٩) • صحيح. وابن الملقن، البدر المنير (٥/١٩٣)





( أعوذُ باللَّهِ وبرسولِهِ أن أكونَ كوافِدِ عادٍ..والنبي لم يرده)
أخرجه أحمد (١٥٩٩٦)، والبغوي في ((معجم الصحابة)) (٤٥٣) والقسطلاني، إرشاد الساري (٧/٣٤١) • إسناده حسن





يقول: ثلاثٌ من أصلِ الإيمانِ الكفُّ عن من قال لا إلهَ إلّا اللهُ ولا تكفِّرْهُ [لا نكفِّرْه] بذنبٍ ولا تخرِجْهُ [لا نُخرجْه] من الإسلامِ بعمل) أخرجه أبو داود (٢٥٣٢) واللفظ له، وأبو يعلى (٤٣١٢)، والبيهقي (١٨٩٤٧)




إماما وخطيبا بوزارة الأوقاف
باحث ماجستير بالأزهر الشريف .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق