من الأدلة على جواز قراءة القرآن الكريم بالألحان أو ما نسميه اليوم (بالمقامات) :
ما جاء في صحيح البخاري ج4/ص1830
عن عبد الله بن مغفل قال قرأ النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة سورة الفتح فرجّع فيها قال معاوية لو شئت أن أحكي لكم قراءة النبي صلى الله عليه وسلم لفعلت )
وفي رواية البيهقي في سننه الصغرى ج1/ص557
ثم قرأ معاوية بن قرة يحكى قراءة ابن مغفل عن النبي صلى الله عليه وسلم فرجع وقال لولا أن يجتمع الناس لرجّعت كما رجع ابن مغفل عن النبي صلى الله عليه وسلم )
عن عبد الله بن مغفل قال قرأ النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة سورة الفتح فرجّع فيها قال معاوية لو شئت أن أحكي لكم قراءة النبي صلى الله عليه وسلم لفعلت )
وفي رواية البيهقي في سننه الصغرى ج1/ص557
ثم قرأ معاوية بن قرة يحكى قراءة ابن مغفل عن النبي صلى الله عليه وسلم فرجع وقال لولا أن يجتمع الناس لرجّعت كما رجع ابن مغفل عن النبي صلى الله عليه وسلم )
قال العيني في عمدة القاري شرح صحيح البخاري ج19/ص176
قوله فرجع من الترجيع وهو ترديد الصوت في الحلق كقراءة أصحاب الألحان .... ويقال ما بعث نبي إلا حسن الصوت وقام الإجماع على تحسين الصوت بالقراءة وترتيبها قاله القاضي
قوله فرجع من الترجيع وهو ترديد الصوت في الحلق كقراءة أصحاب الألحان .... ويقال ما بعث نبي إلا حسن الصوت وقام الإجماع على تحسين الصوت بالقراءة وترتيبها قاله القاضي
وقد روى الطحاوي في شرح مشكل الاثار ج10/ص235
وقال أبو إياس(وهو معاوية بن قرة) لولا أن يجتمع الناس لقرأت بهذا اللحن أو قال بذاك اللحن
وقال أبو إياس(وهو معاوية بن قرة) لولا أن يجتمع الناس لقرأت بهذا اللحن أو قال بذاك اللحن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق