الجمعة، 29 سبتمبر 2023

حكم الاحتفال بالمولد النبوي !؟


المولد ليس من الدين ولا هو من العبادات ولايؤثم من لايحتفل ويثاب من اتخذها وسيلة للدعوة الى الله وجمع الناس ويحدثم عن سيرة المصطفى وسنته بدون مخالفات شرعية ..
إحذروا السلفية المبتدعة :
--------------------------------
#البدعة أن تتكلم في شرع الله بغير علم.
#البدعة أن تحرّم شيئا لم يحرمه الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم.
#البدعة أن تتجرأ على العلماء وأنت لا تزال غرّا.( صغير غير ناضج)
*#البدعة أن تجعل الفرع أصلا، والأصل فرعا، والعادة عبادة .
#البدعة أن تجعل فهمك حاكما على فهم غيرك لا ندّا له .
*#البدعة أن تظن أن رأيك هو الصواب الذي لا يحتمل الخطأ، ورأي غيرك هو الخطأ الذي لا يحتمل الصواب .
#البدعة أن لا تقيم للخلاف وزنا، وتجعل من رأيك الحق المطلق .
#البدعة أن تجهل قواعد النحو والإملاء ثم تتكلم في أصول الدين وتكفير المسلمين .
*#البدعة أن تتقمص دور المجتهد وأنت لا تزال نصف طويلب .
#البدعة أن تتخرّج من دورة شرعية أسبوعية فتصير حبر الأمة وعالمها.
#البدعة أن لا تعرف معنى #البدعة.
#البدعة أن تستهزأ بمن يدافع عن دينك من لحمك ودمك وأنت لا في العير ولا في النفير.
#البدعة ان تجعل الحاكم الظالم الفاسق محارب لدين الله ولي أمر المسلمين
#البدعة اللقاء مع الناس أو مفارقتهم على أساس الفتاوى في الفروع الفقهية التي يسوغ فيها الخلاف
#بدعة ان تقسم التوحيد الى ثلاثة اقسام بدعة باطلة منكرة لم يرِد ذلك في القرءان ولا في الحديث ولا على لسان واحد من السلف الصالح أو أحد العلماء المعتبرين إنما هي بدعة تفرّد بها طائفة مشبّهةالعصر رغم زعمهم أنهم يحاربون البدعة والدليل على فساد تقسيمهم هذا أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال"أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله" ولم يقل الرسول حتى يوحدّواثلاثة توحيدات.
#البدعة أن تتسمى بإسم بدعي ..( السلفية ) التسمية المستحدثة لم يثبت عن الصحابة ولا التابعين ولا تابعي التابعين ولا إمام من الائمة، ان قال عن نفسه انه "سلفي"، فكيف يزعم "السلفيون" المعاصرون اقتفاء اثر السلف الصالح فيما لم يثبت انهم فعلوه؟!!
روي البخاري ومسلم عن جابر رضي الله عنه أنه قال: "اقتتل غلامان: غلام من المهاجرين وغلام من الأنصار، فنادى المهاجر يا للمهاجرين ، ونادى الأنصاري يا للأنصار، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "ماهذا؟ أدعوي الجاهلية"؟!، يعقب الإمام ابن تيمية علي ذلك فيقول: " فهذا الاسمان -المهاجرون والأنصار- اسمان شرعيان جاء بهما الكتاب والسنة ، وسماهما الله بهما كما سمانا المسلمين من قبل، وانتساب الرجل إلى المهاجرين والأنصار ،انتساب حسن محمود عند الله وعند رسوله ليس من المباح الذي يقصد به التعريف فقط، ولا من المكروه أو المحرم كالانتساب إلى ما يفضي إلى بدعة أو معصية، ثم مع هذا لما دعا كل منهما طائفته منتصرا بها أنكر النبي صلى الله عليه وسلم ذلك وسماها دعوى الجاهلية" (اقتضاء الصراط المستقيم ص71).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق