الاثنين، 2 يوليو 2018

أدعياء السلفية واحداثهم لبدع مخزية في الولاء والبراء ! ( تغريدات )

الأمر الثالث الذي خالفت الجامية فيه أهل السنة
الولاءوالبراء
فقد أحدثوا فيه بدعاً مخزية
فتولوا الليبراليين، نكاية بالإسلاميين المخالفين لهم
وكلامي هنا عن جامية أدعياء السلفية اليوم الذين يتزعمهم الريس والعتيق وأمثالهم
فانظر لمناصرتهم لليبراليين وتوليهم 
وكيف يرتوت لهم كبارهم
=
فلا تجد الناس والدعاة تنكر منكراً أو زندقة كاتب إلا سابق أدعياء السلفية للتشويه والتشويش على هذا الاحتساب، والدفع عن هذا المنكر بكل قوة
=
فهم يعادون الدعاة لأتفه الأسباب
ويتولون منافقين وزنادقة وليبراليين لمجرد موافقتهم في الهجوم على الصحوة أو الدعاة أو المحتسبين
=
وقد أصبحت هذه سمة لكبارهم،
وإذا أردت معرفة صدق كلامي فانظر لأي داعية يكتب عن أي منكر ،من هم الذي يعارضونه، بالتهويش والتشويش غيرهم !؟
=
هل يعقل أن يكتب دعي السلفية بهتاناً عن أحد الدعاة فيرتوت له الليبرالي ثم يعلق عليها بالثناء والمدح،ثم يرد عليه بمثل ذلك
فإذا هي مكشوفة
=
أين الولاء والبراء المزعوم عند هذه الفرقة البدعية!؟
أليس الداعية أحق بالتولي ولو اخطأ من هؤلاء الكتاب الليبراليين المنافقين !؟
=
من أجل ذلك لما عرف الليبراليون اللعبة، وعرفوا حقيقة أدعياء السلفية، امتطوهم، فوجدوهم مركباً وطياً
واستخفوهم بشيء من الثناء فباعوا لهم دينهم
=
ثم يشنعون على الدعاة بسبب صورة لأحدهم مع مبتدع أو كافر
وهم الذين قد هدموا الأصول ليرضوهم
فلا شك في اختلال هذا الأصل عند هذه الفرقة
=
وإذا أنكرت عليهم شيئاً من ذلك، عارضوك بصورة للشيخ فلان مع فلان
فإن كان ذلك خطأ فلن تصحح به طريقتكم
وإن كان جائزاً فهو أبعد لكم وعنكم
=
لقد بقي شيخهم ربيع يفري في سيد قطب ربع قرن ،في زمن التغريب والليبراليين ،والمستخفين بدين الله ، وهو لا يلتفت إلا إلى سيد
ولي عودة عن سيد
=
لقد كان بعضهم يقول لشباب مفرطين،إن بقاءكم على ماأنتم عليه خير لكم من الالتحاق بهذه الحلقات القرآنيةوالمكتبات
فأي تول للمسلمين بالله هذا
=
لقد حُكم على سيد قطب بالإعدام فسارع ش ابن باز للشفاعةفيه وبذل في ذلك كل طاقته،حتى استنفر الملك فيصل لهذا الأمر وكتب بنفسه إلى عبدالناصر
=
فقارن بالله عليك هذا الموقف السلفي حقيقة مع مواقف أدعياء السلفية من نكبات المسلمين في كل مكن
وكيف يتشفون بهم
ويوالون من قتلهم وظلمهم!؟
=
أي سلفية تناصر المنافقين والليبراليين والقتلةعلى جمهور أهل السنة والإسلام!؟
ثم ابحثوا في سير علماء السلفية حقيقة
هل ستجدون مثل هذا الخزي
=
لقد بلغ الخزي بأحد شيوخهم، وضعف الولاء والبراء في قلبه، أنه أفتا بجواز التخابر من المخابرات الفرنسية للإبلاغ عن المسلمين
وقد سمعته منه
=
فقلي بربك لو سمع أئمة الدعوة مثل هذه الفتوى أي حكم سيحكمون عليه بها!؟
لقد تركوا الولاء والبراء كممسحة مهترية
مع أنه أصل سلفي إسلامي عظيم
=
فهذا من الأصول التي أخلوا بها
وخرجوا بذلك من دائرة السلفية الحقة
ومن عرف منهج الدعوة السلفية عرف إجلالها لهذا الأصل
وتحذيرها من الإخلال به
=
فلا تغتر أخي بموافقتهم لأهل السنة في باب الأسماء والصفات،فإنه باب من أبواب العقيدة وأصل من أصولها،لكنه ليس كل العقيدة وليس هو كل الأصول
=
ومن عمل معهم أو زاملهم أوعاملهم،يعلم تجهمهم لكل من ظاهره الصلاح
بل والله بعضهم لا يسلم
ولا يرد السلام الذي من حقوق الإسلام
فأين الولاء!؟
=
بل أفسدوا هذا الأصل وشوهوه
فجعلوا محط الولاء معاداة الدعاة والمحتسبين
ومحط البراء كونك تسمع لهؤلاء الدعاة أو تحضر عندهم أو تمدحهم
=
فجرهم ذلك إلى المولاة المخزية مع ليبراليين ومنافقين
بل والله رأيت منهم من يعيد تغريد ملحدة لأنها تهكمت بجماعة الإخوان المسلمين
=
فإن زعموا أن ذلك منهج العلماء
فقد كذبوا
فهذه مجالس ابن باز ودروس ابن عثيمين
يحضرها جمع من اتخذتموهم أعداء بعد ذلك
فهل علمتم وجهلوا!؟
=
هذا ما يتعلق بإخلالهم بهذا الأصل من الأصول الإسلامية السلفية
وكيف باينوا فيه طريقة العلماء مثل ابن باز وابن عثيمين وابن جبرين وأمثالهم
=
نقف هذه الليلة عند هذا القدر
ونكمل غداً بإذن الله
عن بعض بدعهم ومخالفاتهم لأصول السلفية الحقة


أدعياء السلفيو ومختافتهم لأهل السنة  
وقد أخرج الأئمة بعض المخالفين ، من السنة بأمور
=
بأمور لا تبلغ عشر ما بلغته هذه الجماعة
وقد تكلمت عن مخالفتهم في باب الولاء والبراء، وكيف كانت موالاتهم للمنافقين والليبراليين، وتبريهم من=
=
وتبريهم من الدعاةوالمحتسبين والمصلحين
حتى بلغ بأحدهم قول:قطع الله طريقاً للجنة يكون الهادي فيه الإخوان
فهل يقول هذا الكلام إلا من بلغ =
=
ضف الإيمان أقصاه!؟
وقد كنت أظنه شخصية وهمية ممن يكتب ليشوه صورة الجامية زيادة على تشوهها
ثم تبين لي أنه أحدهم حقيقة
وهو رياض بن سعيد
=
فأي عقيدة ولاء وبراء عند هذه الفرقة!؟
ولك أن تتخيل لو أن هذه التغريدة من غير جماعتهم!؟
مع أنه تراجع وتاب منها بعد مدة
وبعد التشنيع عليه
=
أي ولاء وبراء تجدونه يا أدعياء السلفية حين تتولون مقدس القبور ومحرف شرع الله
حتى رأيت العتيق وهو يسأل الله أن يحشره معهم!؟
=
أين هذا الانحراف في عقيدة الولاءوالبراء، عندما تقارنه بعيدة أئمة السلفية السابقين واللاحقين!؟
والله لولم يكن لهم من الانحراف إلا هذا لكفاهم
=
أخي طالب العلم لا تغرنك هذه الفرقة البدعية بانتحالها مذهب السلف والأئمة
فقد انتحل الرافضة آل البيت فلم يزدنا ذلك إلا بصيرة ببدعتهم
=
لم تكن أخطاءسيد قطب رحمه الله هي السبب في تشنج هذه الفرقة
فقد والوا أخبث الخلق الليبراليين
إنما هو أدلجةالخلاف
فقد رد العلماء على أخطاء
=
فقد رد العلماء على أخطاء سيد قبل الجامية وبعدهم ولم تسبب تلك الردود هذه الفرقة التي سببتها هذه الجماعة
وما ذلك إلا لفساد طريقتهم ومنهجهم
=
لقد وجدت جماعة الإخوان قبل الجامية بعقود
ورد العلماء على ما رأوه عليهم
ومع ذلك لم تنصدع الأمة كما حدث في عهد الجامية
فهم جماعة فرق فرق
=
ومن المسائل التي خالفوا فيها السنة السلفية
معاداتهم لأهل الحسبة،الرسميين وغير الرسميين ،بكل أشكالهم
حتى وصفهم الريس بأنهم دواعش!!
=
فلا للمنكر ينكرون ولا بالمعروف يأمرون
بل لا يكفون شرهم عن أهل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
حتى أصبحوا من عقبات الاحتساب ومناكفيه
=
وقارن بالله عليك منهج الأئمة قديماً،والعلماء حديثاً،ابن باز والعثيمين والجبرين والفوزان
كيف مناصرتهم للمحتسبين
وكيف خذلان الجامية لهم!!
=
هل رأيتم احتساباً من الجامية في الأسواق أو دعوة لشباب الأرصفة،أو إنكاراًعلى روايات الخزي والعار!؟
لقد أشغلهم سيد والإخوان عن كل حسبة!!!
=
لقد عطلواالاحتساب الذي هو من أهم ركائز الإسلام
وما فعله إمامهم الأعظم حينما تسلط على جهاز الحسبةشاهد على تعطيلهم للاحتساب وإذيتهم لأهله
=
ومن فساد قولهم تحكيم عالم واحد على كل من خالفهم
فتجدهم يفخمون أمر الشيخ العلامة صالح الفوزان حتى لا يسمونه إلا الإمام،حتى يتسنى لهم =
=
استثمار ما يوافق هواهم من كلامه
ففي أي دين تجدون أن من زكاه فلان فلا خوف عليه من زلة ولا فتنة!؟
فهذا المختار بن الصحابي الجليل أبي عبيد
=
أبي عبيد الثقفي وصهر عبدالله بن عمر بن الخطاب،وهو الذي شفع له عند مصعب بن الزير حتى أخرجه من سجنه ،ثم كانت عاقبته الخروج من دين الله
=
فهل نفعته تزكيات الصالحين السابقة!؟
وتجدهم يحجرون على مناقشهم ،إذا سماهم بالجامية،فيقولون الشيخ الفوزان يقول ما فيه جامية
فيقال لهم
=
أولاً: ليست مشكلتنا الاسم،بل المضمون،فهذه الأشاعرةما اشتهرت بهذا الاسم إلا بعد موت مؤوسسها بزمن
مع أن ردود العلماء عليهم من بدايةخروجهم
=
فهل الشيخ الفوزان يزكي كل أفعالكم وانحرافاتكم
ألم يبدع الريس ورماه بالإرجاء والتعالم!؟
ألم يسفه شيخكم العتيق ويقول عنه أنه لعاب!؟
=
ألم ترد هيئة كبار العلماء على الحلبي،ولولم يسموه جامية،فقد ردوا بدعته 
ثم أنتم تنبزون بعض مخالفيكم بالسرورية ، فأين هذه التسمية =
=
فأين هذه التسمية في كلام هؤلاء العلماء!؟
ثم لماذا حصركم العلم في الشيخ الفوزان أو غيره، ألم يسمكم بهذا الاسم بعض كبار العلماء كالجبرين=
=
ألم يسمكم بهذا الاسم بعض كبار العلماء كالجبرين والمطلق وغيرهم !؟
ثم ما هذا الهوى والتناقض فيكم يا أدعياء السلفية،أليس هذا الشيخ الفوزان=
=
أليس هذا الشيخ الفوزان أسقط رموزكم الريس والعتيق،فلماذا لم تسقطوهم!؟
إنه الهوى
فإن قلتم الشيخ الجامي رحمه الله زكاه العلماء
فأقول :
=
فأقول تزكية الشخص ليس تزكية لكل أقواله وأفعاله
فهذا ثناء الإمام أحمد على إسحاق حتى قال ما عبر النهر إلينا أفقه من إسحاق،وإن كان يخالفنا
=
يخالفنا في أشياء،فإن العلماءلا يزال يخالف بعضهم بعضاً
وقد ذكرني قولكم هذا بأحد فروخكم لما سأل الشيخ الألباني عن من يمدح من يقول وكذا!؟
=
فقال الشيخ : هل مدح القول أم القائل!؟
فارتبك الجويمي،ثم قال بل القائل
فبين له الشيخ أن مدح الرجل لا يلزم منهم مدح كل أقواله
=
فهل تعقل الجامية هذا العدل والأدب!؟
ثم إن هذا منتقض عليهم
فهذا ثناء الشيخ ابن باز على البنا وسيد قطب 
بل وإحالته العلمية على الحوالي
=
العلوان،وعلى العودة
وتقديمه لعوض القرني
وكل هذه المقدمات والإحالات مترعةبعبارات التبجيل لهم والإشادة بعلمهم
فهل ستشفع لهم عند الجامية!؟
=
ثم مالذي جعلكم تتخيرون من كلام الشيخ الفوزان ما يروقكم
أليس هو والشيخ ابن جبرين من طلاب ابن باز ومن خواصه
وقد كان يستخلف الجبرين على دروس
=
على درس الجامع الكبير إذا سافر ابن باز إلى مكة والطائف!؟
فهذا ش ابن جبرين قد ثلبكم وثلب شيخكم بل شيوخكم
فمالذي جعل كلام فلان أحق من غيره
=
ومن بدعهم التي أحدثوها
تصيد الأخطاء على الدعاةوالمصلحين
وعقد المجالس لها
حتى أصبح بيت الريس مفرخة لهذه الأفكار الفاسدة
فلهم كل جمعة ضحية
=
فهل هذا هو منهج علماء السلفية الحقة
وهل تجد للشيخ الفوزان مجلساً خصصه لسيد قطب أو العودة أو الحوالي أو العريفي أو الطريفي أو الددو....!؟
=
لقد كان ش ابن باز يفرح بطالب العلم والداعية والمحتسب 
ويشجعهم
وإن أخطأبعضهم ناصحهم وعدلهم
رحمة وحرصاًعلى الصف السلفي
فأين الجامية عن ذلك
=
لقد خالفوا أهل السنة في باب الجهاد
وفي باب الرفق وحسن الخلق مع عموم المسلمين ومع أهل الفضل خاصة
كما ذكر ذلك ابن تيمية في الواسطية
=
وخالفوهم في جع أخطاء المخالف والتنقيب عليها من عشرات الكتب والمحاضرات والدروس حتى يجمعوها فيي مكان واحد
فلا تقرأ فيها إلا الشر والزلل
=
ولو أنصفوا لردوا بعدل وعلم وإنصاف
ولم يصوروا للقارئ أن هذا المردود عليه شر لا خير فيه
وربما كذبوا في بعض النسبة وبتر الأقوال
=
وخير مثال على ذلك
تلك المراسلة التي حدثت بين الشيخين بكر أبو زيد وربيع المدخلي
فقد كانت كتابة الشيخ بكر تمثل منهج أهل السنة وطريقتهم
=
وكانت كتابة الشيخ ربيع تمثل طريقةهذه الفرقة المبتدعة الجائرة على خصومها
وقد كان يلتمس من الشيخ بكر التقديم والتأييد
فأنكر عليه الشيخ ذلك

=
بل تحول الأمر إلى الرد على الشيخ بكر والتشنيع عليه لعدم موافقته
مع أن الشيخ بكر من أغير العلماء على العقيدة والتوحيد
لكنها مزايدة البدعة
=
عرفنا جماعة الإخوان قبل أن تخلق فرقةالجامية
وعرفنا مالهم وما عليهم
وعرفنا كيف تعامل العلماءمعهم عشرات العقود
وكيف قبلوا منهم وردوا عليهم
=
لكن الجامية صنعوا من الإخوان عدواً وهمياً تغلبت عداوتهم عندهم على عداوة اليهود والنصارى والعلمانيين والرافضة
حتى أصبحوا عاراً على السنة
=
لقد سمعت أيام حرب غزة شريطاً للريس
فوالله لو تكلم المتحدث باسم الجيش الصهيوني ما زاد على ذلك
باستثناء لعنه لليهود عدة مرات
=
لقد نقموا على الإخوان وبعض الدعاة صوراً ولقاءات مع الرافضة والكفار
فإذا هي حجة الدواعش حذو النعل بالنعل
فما المحذور في ذلك يا جامية!؟
=
ألم نرى مثل تلك المشاهد مع الملك ومع المفتي ومع غيرهم
فمالمشكل في ذلك
و لو رأيتم رسول الله جالساً مع عتبة بن أبي ربيعة ماذا ستقولون!؟
=
ومن العجب تشابه العقلية الجامية مع العقلية الداعشية وتشابه حججهم
حتى رأيت من ينتقل هذه البدعة إلى تلك بسبب تشابه المنهجين في التفكير
=
لقد أتاني أحدهم بعشرين ورقة
وقال هذه مزالق القرضاوي
فقلت لهم أنا أعرف بها منك
فألح علي بأخذها
فقراتها فإذا سبع منها كذب عليه وبتر لكلامه
=
فقلت له
القرضاوي مثل غيره من العلماء له وعليه
لكن لماذا تحرص على سلب كل فضيلة له
ألم تقرأ مناصحةالشيخ ابن باز له!؟
وكيف تأدب معه وتلطف!؟
=
ثم قلت له هل تعلم أن للقرضاوي أكثر من ٢٠٠ كتاب
فلو أخطأ في كل كتاب عشرة أخطاء فقط
وهذا نادر في البشر
فإذا جمعتها
أي شخص ستصوره للقارئ!؟
=
إن أهل السنة لا ينكرون الرد على المخالف والاحتساب عليه 
بل هم أهل ذلك
لكن هذه الفرقة،جهدت على الدعاة فقط
ثم لم تعدل ولم تنصف ولم تصدق
=
ومن تتبع ردودهم علم أنها ليست ردود علم وحلم
بل حسد على كل من لقي قبولاًعند الناس واعتلالاً في نفوسهم المريضة
التي لم تستطع أن تستوعب ذلك
=
فمخالفتخم
في الإيمان فهم مرجئة
والولاء والبراء
والجهاد فهو عندهم نظري فقط
والاحتساب
والأخلاق
ومنهج الردود
وغلوهم في الرجال
ومعاملةالحكام
=
وما وجدت والله صاحب فضل إلا وقد أصابه من أذاهم وكيدهم وخبثهم
وقدنالوا من الدعاة مالم تستطعه #الجالية_الليبرالية والرافضة وغيرهم
=
هذا نفثات وشذرات عن هذه الفرقة
وإني أسجل هنا ما أعتقده فيها أنها من الفرق البدعية
فقد كان السلف يبدعون بعُشر ما عند هذه الفرقة من بدع
=
وشكر الله لكم حسن المتابعة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم كف شر هذه الفرقة عن المسلمين
فقد آذوهم وفتنوهم ومكروا بهم

هذا دين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق