الأربعاء، 30 أبريل 2025

فركوس انحرف وتغير وأصبح حربا على السلفية والسلفيين يلقي بينهم العداوة والبغضاء و يكسر شوكتهم ويبدد شملهم

 فركوس انحرف وتغير وأصبح حربا على السلفية والسلفيين يلقي بينهم العداوة والبغضاء و يكسر شوكتهم ويبدد شملهم فتصدى له العلماء الأكابر وحذروا منه أعني بذلك الشيخ ربيع المدخلي والشيخ عبيد الجابري حفظهما الله ومن بين المؤاخذات التي انتقدت على فركوس وهي كثيرة:

١- طعنه في مشايخ الإصلاح ثم ترقى فطعن في الشيخ ربيع المدخلي والشيخ عبيد الجابري اللذان بذلا له النصح والتوجيه السديد..
٢- إصراره على تفريق السلفيين وعدم الإجتماع مع الطرف الآخر مع أنَّ الطرف الآخر (مشايخ الاصلاح) سعوا في الصلح والإجتماع..
٣- سرقاته العلمية الموثقة بالأدلة وهي موجودة في منتدى التصفية والتربية حيث يسرق من كتب التكفيريين كالقرضاوي و سفر الحوالي والطريفي و آل خراج وهلم جرا ...
٤- ثناءه في موقعه على المنحرفين كابن سينا إمام الملحدين وابن فورك وابن رشد الحفيد و ثناءه بصوته على محمد حاج عيسى القطبي..
٥- خلل في الإعتقاد في باب الحاكمية موافقا بذلك الخوارج والقطبية وفي باب الأسماء والصفات وافق الأشاعرة في قولهم أن الأسماء والصفات فيها محكم ومتشابه..
٦-تأصيلات وبدع ما أنزل الله بها من سلطان مثل بدعة التهميش وبدعة الوقت جزء من العلاج وغير ذلك من البدع ...
٧- قوله بأن العلم الوطني رمز من رموز الكفر مع العلم أنه مجرد رمز انتماء كبقية بلدان المسلمين..
وطعنه في المؤسسة العسكرية بأنها مستنقع عفن..
٨- كذباته وتناقضاته كاتهامه لمشايخ الاصلاح بأنهم يتأكلون بالدعوة وبأن الشيخ عبد الخالق ماضي أخذ 400 مليون من شركة بلاط بدون أن يأتي بالبينة و قوله أن الشيخ عز الدين رمضاني التقى بعبد المالك رمضاني ...
٩- فتواه الشاذة كالفتوى ببطلان الصلاة مع التباعد مخالفا بذلك ولاة الأمور والعلماء الثقات في العالم كله !
١٠- الفتوى بجواز الإنكار العلني على ولاة الأمور مخالفا بذلك عقيدة ومنهج أهل السنة والجماعة الذين ينصحون لهم سرا
جمهور غفير تحت شعار "اليوم ماناش راقدين نغلقو الطريق واقفين".
نفاد جميع التذاكر والمباراة ستُلعب بشبابيك مغلقة.
موفدنا إلى "حلوفة ستاديوم" بالقبة يوافينا بالتفاصيل.
الوقت والنتيجة؟.
نعم نعم يا إخوان نعم، هذه هي العينة التي بقيت مع فركوس، واللهِ لا هَمَّ لهم بالعلم والدعوة، همهم أن يتباهوا على بعضهم بمثل هذه الترهات، ولو كان فركوس يعقل لعلم أن هؤلاء الهمج الرعاع هم من العقوبة العاجلة والعياذ بالله!.
صدق العلامة ربيع حين قال عنهم: ”لم يتربوا تربية سلفية“.
احمدوا الله على نعمة العقل وأنتم ترون هؤلاء المجانين، واحمدوه على نعمة التوفيق للحق فلولا الله لكنتم معهم ‏عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه
أن النبي ﷺ قـال :
(( إيـاكـم والجلوس بالطرقات فقالوا :
يا رسول الله، ما لنا من مجالسنا بد نتحدث فيها ؟ .
فقال ﷺ :
إذ أبيتم إلا المجلس، فأعطوا الطريق حقه
قالوا : وما حق الطريق يا رسول الله ؟ .
قال ﷺ :
‏غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر ))

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق